الاثنين، 27 أبريل 2009

ماذا قالوا عن (الغرفة رقم 8)؟

"في البدء أسجل إعجابي بالرواية التي قرأتها للتو بعنوان (الغرفة رقم 8) وقد ذهلت وقت قراءتي لها لأني لم أكن أتوقع مطلقاً أن أجد مثل هذه النوعية النادرة من الروايات مكتوبة بقلم سعودي. لا أدري لم ولفترة طويلة ظللت أقول في نفسي أننا غير قادرين هنا على الظهور بشكل مماثل لكتّاب الدول الأخرى ربما لأن الأدب القصصي ليس بهذا الانتشار وبالذات هذه النوعية من الروايات كالبوليسية وأدب الرعب كما في هذه الرواية، لكن بعد قراءتي (للغرفة رقم 8) تغير الأمر بالنسبة لي تماماً وأدركت أن هناك شباباً سعودياً طموحاً يريد التغيير ولديه الكثير ليعطيه، وروايتك أعتبرها من الروايات الرائدة في هذا المجال بالنسبة لبلدنا وهذا واحد من أهم أسباب نجاحها، إنها شي جديد ومميز بالنسبة للكثيرين"
(أحد القراء من جدة)

"الرواية جدا قوية من ناحية البناء والوصف والإخراج، وفعلا مشينا ابتداء من المقدمة ثم العقدة وأخيراً الحل، ما شاء الله كنت أشعر في الرواية أننا ننتقل من مكان إلى آخر بشكل ممتع، لقد استمتعت كثيراً بقراءتها، إن فيها الكثير من الأحداث المثيرة والقوية، وأنا عن نفسي أعطيها تقييم مائة في المائة. أختي قرأتها وأعجبت بها كثيراً، الرواية فعلاً مذهلة، وحتى الغلاف يلعب دور في جذبها، صحيح أن الرواية عدد صفحاتها يفوق 200 صفحة، إلا أنها ممتعة بشكل كبير جعلني أنتهي منها في جلسة واحدة، ما شاء الله الرواية كاملة والكامل وجه الله"
(إحدى القارئات من الرياض)

"السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. أخي يحيى فعلاً الرواية رائعة، فيها غموض وفيها إثارة، الاسلوب غريب جداً من نوعه، بس الرواية جداً شيقة ومليئة بالحماس، ليس هذا كلامي فأنا لم أقرأ الرواية بعد، ولكن هذا كلام بنات أختى، فالبنت الاولى قرأتها في نفس اليوم الذي اشترتها فيه، والثانية قرأتها على يومين بسبب الاختبارات، وكان هذا رأيهم"
(إحدى القارئات من المدينة المنورة)

"أتمنى لك التوفيق والنجاح في الروايات القادمة، روايتك رائعة بما تعنيه الكلمة، ومجهود فكري تشكر عليه .. كن بخير"
(أحد القراء من الرياض)

"أخي الفاضل يحيى، بعد قراءة روايتك تشجعت لاستكمال رحلتي في عالم الروايات الذي لم أدخله من قبل، فالرواية مليئة بالأحداث المشوقة، والتي عشت معها كل الفصول دون ملل، مع تواصل الرغبة في إنهائها دون توقف، وهذا ما جعلني أنتهي منها في جلسة واحدة استغرقت أربع ساعات. الرواية مفيدة من الناحية الدينية والاجتماعية، فهي تذكرنا بأمور غفلنا عنها، ونعيش فيها روح الدعابة تارة، والجدية تارة أخرى. اللغة المستخدمة سهلة وتناسب جميع الأعمار، كما أنّ الأحداث تجبر القاريء على التخيل والحماس، وأهم شيء الخاتمة الرائعة التي حملت مفاجأة مثيرة، وفقك الله لما يحبه ويرضاه"
(إحدى القارئات من الجبيل الصناعية)
"أخي الفاضل يحيى .. رأيت روايتك بين مجموعة من الكتب في مكتبة جرير، ولا أدري ما الذي شدني إليها!، ربما العنوان، أو صورة الغلاف .. لقد حصلت عليها وقرأتها في ساعات قليلة، وهي المرة الأولى في حياتي التي أمضي فيها مثل هذه الساعات المتواصلة في القراءة!، روايتك لامست واقعاً خفي على الكثير من الناس .. عالم الجن وأموره الغريبة! .. فعلاً لم أتوقع وجود مثل هذه الرواية، وأستطيع القول بأنها أروع رواية قرأتها في حياتي .. عندما قرأت العنوان (الغرفة رقم 8) ظننت أنك ستتحدث عن مرض أو ما شابه ذلك، ولكن لم يخطر لي أبداً أنها بهذه الروعة وهذه الأحداث .. أعجبتني شخصية بطل الرواية (يوسف) وهو الشاب في مقتبل العمر، والذي شاب شعر رأسه من الأهوال التي تعرض لها .. أعجبني يا يحيى أسلوبك المميز والذي لم أقرأ مثله من قبل .. إنني من هواة قراءة الروايات، ولكن أعتقد أنني سأصبح من هواة هذه الرواية فقط!، أتمنى أخي القدير أن تخبرني عن رواياتك الأخرى وفي أي المكتبات يمكن أن أحصل عليها .. أشكرك كثيراً .. فقد قضيت ساعات متواصلة مع رواية تستحق العناء"
(إحدى القارئات من الرياض)

"سيدي الكاتب يحيى خان .. إنتهيت من قراءة الرواية وأعجبني كل ما دار فيها من أحداث متسلسلة ومشوقة، شدتني باستمرار لمتابعة ما تبقى منها، ثم كانت النهاية الرائعة جداً .. أتمنى أن يتم تحويل الرواية إلى عمل سينمائي رائع .. هناك مجموعة من صديقاتي حصلن عليها وتباينت انطباعاتهن، ولكن الإجماع على أنها رواية ممتازة .. أتمنى لك المزيد من التقدم والنجاح، وبانتظار روايتك القادمة على أحر من الجمر"
(إحدى القارئات من جدة)

"الكاتب الفاضل يحيى خان .. أهنئك على روايتك الرائعة، فعلاً مرعبة ومثيرة في نفس الوقت، أنا كنت مترددة عندما اشتريت الرواية لأني عادة لا أقرأ لعرب، لكن العنوان شدني .. أعجبني أنّ علاقة يوسف ونهى كانت عصرية ومحافظة، وأيضاً نهاية الرواية كانت مفاجئة جداً .. لقد تحمست كثيراً معك وهناك الكثير من الفتيات يعجبهن هذا النوع من الروايات .. أتمنى لك النجاح"
(إحدى القارئات)

الأحد، 26 أبريل 2009

رواية (بين جدران الكهف) قريباً في الأسواق


صباح الخير
شهد يوم 20 ابريل 2009 توقيع العقـد مع الدار الوطنية لطباعة ونشر روايتي الثانية بعنوان "بين جدران الكهف" والتي أتوقع نزولها في الأسواق خلال أشهر قليلة باذن الله ..
الرواية تحمل ذات الأسلوب المعتمد على التشويق المتواصل والتنقل المتتابع بين الأحداث والشخصيات ..
وللقراء الذين واجهوا صعوبات في النوم بعد انتهائم من (الغرفة رقم 8) أحب التوضيح بأن الرواية الجديدة لاتحمل الرعب في طياتها، وانما فكرة جديدة وفريدة من نوعها تعطينا اطلالة على بعض العوالم المختلفة في الغرب، والتي يجد (ماجد) بطل الرواية نفسه داخلها ..
ما هو الكهف؟
وما الذي يجري بين جدرانه ؟
هذا ما ستعرفونه في صفحات الرواية ..
يحيى ..

نفاذ الطبعة الأولى من رواية (الغرفة رقم 8)


بعد أشهر قليلة من صدورها في الأسواق، أوشكت الطبعة الأولى من رواية (الغرفة رقم 8) على النفاذ من كافة نقاط البيع ..
وقـد حازت الرواية على إعجاب الكثير من القـراء، بسبب الفكرة الجديدة المطروحة، والاسلوب المليء بالتشويق والغموض ..
وتم الاتفاق مع الناشر على طباعة وتوزيع الطبعة الثانية قريباً ان شاء الله ..